والد صديقتي: قصة للكبار فقط بالعربية +18

 
قصص جنسية سكس للكبار


أقسم أن هذا لم يكن مُخططًا له. مطلقًا. لا تحكموا عليّ.

كنت أقضي عطلة نهاية الأسبوع في منزل صديقتي المقرّبة — كانت والدتها خارج المدينة، فلم يكن هناك سوانا ووالدها. ونعم... والدها مثير. لن أنكر أنني لطالما لاحظت ذلك، فأنا لست عمياء. هو في الأربعينيات من عمره، ملامحه خشنة بعض الشيء، بشرة برونزية، وتلك الهيئة التي تفيض بالجاذبية الرجولية الناضجة. يرتدي دائمًا قمصانًا ضيقة تفوح منها رائحة العطر الفاخر والقهوة. هادئ. واثق. من النوع الذي يُفضّل المشاهدة والاستماع أكثر من الكلام.

لكن مع ذلك، إنه والدها. لم أفكّر في الأمر أبدًا.

على أي حال، قضينا النهار مستلقيات بجوار المسبح، ثم عدنا إلى الداخل لنسترخي. كان والدها منهمكًا في نقل بعض الأغراض في الكراج، ثم ذكر لاحقًا أن ظهره يؤلمه بشدة. قال مازحًا: "التقدّم في العمر لعنة."

فردت صديقتي بمزاحها المزعج: "يمكنها أن تدلّك ظهرك. كانت تعمل في منتجع سبا."

نعم. في إحدى الصيفيات عملت في الاستقبال وتقديم مساجات للظهر في منتجع سبا. لكنها قالت ذلك بسخرية، ضاحكة. فابتسم هو وأجاب: "قد أوافق على عرضك."

لم أعتقد أنه كان جادًا.

لكن لاحقًا في تلك الليلة — ذهبت صديقتي إلى الفراش مبكرًا. نزلت لأحضر الماء فوجدته لا يزال مستيقظًا، يشاهد شيئًا بصوت منخفض. نظر إليّ وقال: "إذن... هل لا يزال عرض المساج قائمًا؟"

ضحكت متجاهلة: "هل كنت جادًا؟"

ابتسم، ليس بطريقة مخيفة، بل بنعومة. "فقط إذا كنتِ مرتاحةً للأمر."

توقفت. لن أكذب، شعرت بفراشات في معدتي. كان عقلي يصرخ لا تفعلي هذا، بينما كان جسدي يهمس اقتربي منه.

"حسنًا"، قلت. "لا مانع لديّ."

انحنى إلى الأمام، خلع قميصه، وجلس على حافة الأريكة. وقفت خلفه محدّقة للحظة — ظهر عريض، كتفان قويان، بضع نمشات خفيفة، وجسد متناسق كأنه كان رياضيًا في الماضي. كان الأمر... مثيرًا.

ركعت على الأريكة خلفه وبدأت أعمل يديّ على كتفيه. مركزة، باحترافية نوعًا ما.

أطلق أنينًا خفيضًا، كما لو أنه لم يقصد: "تبًا، أنتِ بارعة حقًا في هذا."

ضحكت متوترة، 
لكن كلما زاد تلامسي له، زادت الحرارة بيننا. ليس بطريقة سيئة، بل... أكثر إثارة. كلما انزلقت يديّ إلى أسفل ظهره، كان يتوتر، كما لو أنه لا يعرف إن كان يجب أن يوقفني.
في لحظة ما، ترددت ووضعت يديّ فوق حزام سرواله الداخلي، دون حراك، فقط مستريحة هناك.

قال بصوت خافت جدًا: "يمكنكِ المتابعة... إذا أردتِ."

كان قلبي يخفق بشدة. شعرت أننا على حافة الهاوية.

"متأكد؟" سألته. "لا أريد أن أجعل الأمر غريبًا."

نظر إليّ من فوق كتفه. "سيكون غريبًا فقط إذا جعلناه كذلك."

فمضيت قدمًا. انزلقت يديّ إلى الأسفل. سرواله القصير كان قد انزاح قليلًا، ورأيت طرف بوكسره. لمست حافته بأصابعي، فتنهّد — نفسًا عميقًا مرتجفًا.

تحركت لأجلس فوقه، فخذاي على جانبيّ وركيه، لا أزال أدلّكه لكن ببطء، بإثارة أكثر. كانت يداه على ركبتيه، لكنني شعرت بتوتره يملأ جسده. أقسم أنني لم أكن أفكر. كنت فقط أشعر.
ثم مددت يديّ إلى الأسفل، وشعرت به — كان منتصبًا 
تمامًا. ولم يكن صغيرًا.

تجمّدت. هو لم يتحرك.

"أتريدني أن أتوقف؟" همست.

"لا"، أجاب بعد لحظة. "أنا فقط لا أريد أن أخرب هذا."

عندها انحنت إلى الأمام، شفتاي قرب أذنه، وقلت: "إذن لا تخربه."

حوّل رأسه قليلًا كما لو أنه سيقبّلي، لكنه توقف. وكأنه ما زال غير متأكد. لذا قبلت رقبته بدلًا من ذلك. ببطء. بنعومة. ثم مرة أخرى. 
مررت يديّ إلى داخل سرواله، وأطبقت أصابعي على عضوه، ويا إلهي — كان غليظًا. ثقيلًا في يديّ. وقد بدأ بالسيلان بالفعل.

أطلق أنينًا خافتًا، كما لو كان يحاول كبح نفسه. أحطته بيديّ وأنا أتحسس ردود فعل جسده.

بعد بضع ثوانٍ، استدار وأجلسني في حضنه. أصبحت وجوهنا قريبة. قريبة جدًا.

"لا ينبغي لنا ذلك"، همس.

"لكننا سنفعله"، أجبت.

عندها قبلني. بقوة. كما لو أن شيئًا فيه قد انكسر. فجأة كانت يداه في كل مكان — تمسك بمؤخرتي، تنزلق تحت قميصي، تعبث بثديي. كنت أئن في فمه قبل حتى أن يلمس مهبلي.
رفعني بسهولة كما لو أني لا شيء، حملني إلى الأريكة، ألقاني على ظهري، وخلع سروالي القصير. حدّق في مهبلي، الذي كان قد ابتل بالفعل، شفتاه منتفختان لامعتان.

"يا إلهي"، همس. "أنتِ مبللة."

"هل ستفعل شيئًا حيال ذلك؟"

لم يجب. فقط انحنى بين فخذي وبدأ يلعقني كرجل حرم من المرأة منذ أشهر.
ببطء في البداية — لسانه مسطحًا، يدور حول بظرِي، بينما أدخل إصبعه بتمهّل. ثم أسرع. أصبحت لكماته أقسى. كنت أئن، ساقاي ترتجفان، أرفع وركيّ عن الأريكة بينما يثبتني ويستمتع بي.
بلغت الذروة في ثلاث دقائق. بصوت عال. ممسكةً برأسه وأنا أرتجف.

نهض، مسح فمه، وقال: "أين حقيبتك؟"

أشرت إلى الكرسي. وجد الواقي الذكري، مزّق الغلاف، وضعه، ثم زحف فوقي، محاذيًا نفسه عند مدخلي. توقف، جبهته على جبهتي.

"هل هذا مقبول؟" سأل للمرة الأخيرة.

أومأت. "أرجوك. فقط ضاجعني"

دفع ببطء — وأقسم أنني كدت أبكي. كان غليظًا جدًا. الامتلاء لم يكن يُصدّق. بقي ساكنًا عندما دخل بالكامل، يتركني ألتقط أنفاسي وأنا أرتجف.

ثم بدأ بالحركة.

ببطء. بعمق. كل دفعة كانت مثالية. لففت ساقيّ حوله، غرزت أظافري في ظهره، همست اسمه عندما تسارع وأخذ يضربني بقوة كما لو أنه لم يعد يستطيع التحمل.
"بحق الجحيم"، تنهّد. "جسمك الضيّق. يا إلهي."

كنت على وشك الانفجار مرة أخرى. أمسك بفخذي، ثني ركبتي، غير الزاوية وضرب نقطتي الحساسة مرارًا وتكرارًا حتى بلغت ذروتي مرة أخرى. كنت أصرخ. مبللة. مهبلي يخفق حول عضوه.
لكنه لم ينتهِ بعد.

قلبني على بطني، رفع وركيّ، ودخلني من الخلف. أصبح أكثر خشونة الآن. يضربني بقوة. كنت أمسك بالمخدات، أعض الوسادة، أئن فيها بينما كان يدفع بقوة جعلتني عاجزة عن الكلام.
مدّ يده إلى الأمام وداعب بظري بينما كان يغمرني، وأقسم أن عقلي توقف عن العمل. بلغت ذروتي للمرة الثالثة، جسدي يرتعش، أناديه بينما هو يئن ويملأ الواقي، يدفع بعمق وبطء حتى أفرغ كل ما بداخله. 
بعد ذلك، استلقينا ببساطة.

بلا كلام.

أنفاسنا ثقيلة.

سحبت الغطاء علينا وهمست: "هل لا يزال ظهرك يؤلمك؟"
أحدث أقدم

نموذج الاتصال